فلســــــــــطين
كم أتعجب لا والله بل يغضبني ويستفزني من يقول إسرائيل بدلا من فلســــــــــطين أو أقلها فلسطين المحتلة... يريدون أن تتحرر فلسطين ويبكون ويتبكبكون وهم معترفين بإسرائيل ودولتهم المزعومة على أرض الطهارة على أرض مولد المسيح عليه السلام على أرض معراج حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فلسطين تناجينا وتنادينا وتستصرخ ولا مجيب لها غير رب العالمين، والأقصى على شفى الإنهيار والشعوب العربية أو أفضل قول العبرية -لأن الدم عربي والقلوب يهودية الصنع والمنشأ- يتحججون بمشاكلهم وحلهم الوحيد والمشين أن الأردن ستعالج الموقف لأن الأقصى بعهدة وحماية الهاشميين... فعلا مهزلة... هل أولى القبلتين وأرض معراج نبينا وقبلة أنبياء الله هي مشكلة الأردن فقط!!! أين باقي الدول العربية تدافع عن أرض فلسطين المباركة!!! أين الكرامة العربية الدم العربي الوحدة العربية عما يحصل لنا من ويلات وآهات!!! أين السعودية -بجل قوانينها الشبه اسلامية- عن مسجد الأقصى المبارك وأرض الأنبياء لم لا نسمع صوتها لتندد لتحارب من أجل فلسطين ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" أم أن الاسلام أصبحت مبادئه تطبق حسب الهوى أو كما تريد أمريكا والغاصبة إسرائيل!!!! اسمها كان وبقي وسيبقى فلســـطـــــين وعاصمتها القدس الشريف...
كم أتعجب لا والله بل يغضبني ويستفزني من يقول إسرائيل بدلا من فلســــــــــطين أو أقلها فلسطين المحتلة... يريدون أن تتحرر فلسطين ويبكون ويتبكبكون وهم معترفين بإسرائيل ودولتهم المزعومة على أرض الطهارة على أرض مولد المسيح عليه السلام على أرض معراج حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فلسطين تناجينا وتنادينا وتستصرخ ولا مجيب لها غير رب العالمين، والأقصى على شفى الإنهيار والشعوب العربية أو أفضل قول العبرية -لأن الدم عربي والقلوب يهودية الصنع والمنشأ- يتحججون بمشاكلهم وحلهم الوحيد والمشين أن الأردن ستعالج الموقف لأن الأقصى بعهدة وحماية الهاشميين... فعلا مهزلة... هل أولى القبلتين وأرض معراج نبينا وقبلة أنبياء الله هي مشكلة الأردن فقط!!! أين باقي الدول العربية تدافع عن أرض فلسطين المباركة!!! أين الكرامة العربية الدم العربي الوحدة العربية عما يحصل لنا من ويلات وآهات!!! أين السعودية -بجل قوانينها الشبه اسلامية- عن مسجد الأقصى المبارك وأرض الأنبياء لم لا نسمع صوتها لتندد لتحارب من أجل فلسطين ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" أم أن الاسلام أصبحت مبادئه تطبق حسب الهوى أو كما تريد أمريكا والغاصبة إسرائيل!!!! اسمها كان وبقي وسيبقى فلســـطـــــين وعاصمتها القدس الشريف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق